عندما بعدت عنك
كنت اتخيل اننى
اكسر هذا الحاجز
الذى بينى وبينك
لكن جاءنى هاجس
اننى اخطأت القرار
ولكن
من يدرى
رما يكون فى هذا سر
انجذب اليك به
حاولت كثيرا اانى اعود اليك
ولكن سبقنى خوفا
من ضعفى امامك
حيرة من امرى
تملكتنى
او تكاد تكون غيرة
عليك
من كلمة
من اعجاب
من مرور
لاخرى
حاولت مرارا
ولكن مثل كل مرة
محاولاتى فشلت
ولكن
اطئمن
فكلما بعدت عنك
اذداد شوقى بك
وكنت دائما
بميخلتى انتظر
احلم بك
كل يوم
كل لحظة
تحضر الى
تعانقنى
المس يداك
اتخفى وراء ابتسامتك
لرجوعى اليك
ارجع الى هذا الحضن
الذى افتقدته
واضعت منى
اجمل حنان العمر
ذهبت الى مكاننا المفضل
اتتذكره
الم تحاول ان تعود بذاكرتك الى الوراء قليلا
اتتذكر لمساتى
اليك
قبولاتى
اتتذكر همس فؤادى
الم تحن الى لقائى
لماذا لم تحاول تعيد الماضى
منذ بعادى
وانت
لم تحاول اسعادى
واصبحت انت بعيدا عنى
واصبحت انا وحيدة
ولكن انا
لم انسى تلك الفترة
التى كتبتها
بين ورق مطلى بالذهب
وجوانبه
مزخرفة ببعض
اللؤلؤ
الذى نثرته انا
على كلماتك
التى شيدتها
بين جوارح قلب
نزف
من
لحظة
فراق
مات
وكتبت انت
ساعة حداد
ولكن
عادت الى روحى
عندما تكلمت معى
فاليوم
كنت اشعر بشئ غريب
غير عادتى
لم اعلم
انه سينتهى يومى
على امل جديد
على حب قديم
اصبح للحياه ينتظر
البارحة
كنت اود معانقتك
خوفت ان تتمسك بك اشواكى
فليس املك
غير احزان
واشواك
وجرعة شجن
لاتكفيك
اخاف ان اعود
مرة اخرى اليك
يظهر شيئ جديد
يبعدنى عنك
اخاف
حديقتك
تتأثر بقربى
افهمت
حديقتك من تكون
فهى تنمو بها أزهارك القادمة
ورود صغيرة
تلعب هنا وهناك
اسمع ضحكاتها
واخاف عليهم
يحزن قلبهم ببعادك عنهم
اعلم
تكاد لا تكون تحبنى
اعلم
ان قلبك يتربع عليه اخرى
ولكن
الحب قدر
لا اعرف الفرار منه
ولا اعلم
ماذا ستكون نهايته
جلست الان
احاول اعثر على بريق امل
يأخذنى اليك
احيا معك
قطرات الباقية من عمرى
فأنت تسكن
بوطن غريب
بعيد
كيف الوصول اليك؟
امسكت قلمى الان
اكتب مايدور بمخيلتى
اتمزق
حب جارف
يتعذب
من فقدان
حبيب عائم
بين شواطئ
ذكرى
خافت ان تنتهى
ذكرى جميلة
ايام قليلة
شعرت خلالها
بالحب الذى لم اعثر عليه
الا هنا
ولكن
انا مثلك
يتربع بحديقتى
ورود اخرى
اخاف عليها
تتألم
بهذا الحب
امسكت يدك الان
حتى اشعر بالامان
وانا بقربك
وانت
هل شعرت بى
كم من مشاعر حاولت اخفائها عنك
وحاولت
ان لا تصل اليك
كى احافظ على الحب الصامت
خفتمن ظهوره
يراه الاخرين
وبعد ذلك
لا يفيد الندم
احبك
الى نهاية العمر
مهما بعدت
ومها عنادى حاول اخفاء مشاعرى
فأنا اقولها لك
وعودتى
هو سببه انت
فأنا احبك
وسيزال
شاطئ الذكريات
الذى يحمل بين طياته
قارب النجاه
عرش الاحلام
قصر الحياه
لى
انا وأنت
فأنتظرنى
عندما تحضر تلك الساعة
انتظرنى
عندما يحين اللقاء
انتظرنى
اثبت لك
كم من حب حملته لك ولم يتأثر بأى خوف
لو ترانى الان
سترى دموعى هى التى تكتب
فأنا اتالم لبعادك الان
اريدك بجانبى
لا تتركنى
حياتى اصبحت ضائعة
بدون شاعر الحب
الذى كان
والذى سيدوم
مهما مر الزمن
كنت اتخيل اننى
اكسر هذا الحاجز
الذى بينى وبينك
لكن جاءنى هاجس
اننى اخطأت القرار
ولكن
من يدرى
رما يكون فى هذا سر
انجذب اليك به
حاولت كثيرا اانى اعود اليك
ولكن سبقنى خوفا
من ضعفى امامك
حيرة من امرى
تملكتنى
او تكاد تكون غيرة
عليك
من كلمة
من اعجاب
من مرور
لاخرى
حاولت مرارا
ولكن مثل كل مرة
محاولاتى فشلت
ولكن
اطئمن
فكلما بعدت عنك
اذداد شوقى بك
وكنت دائما
بميخلتى انتظر
احلم بك
كل يوم
كل لحظة
تحضر الى
تعانقنى
المس يداك
اتخفى وراء ابتسامتك
لرجوعى اليك
ارجع الى هذا الحضن
الذى افتقدته
واضعت منى
اجمل حنان العمر
ذهبت الى مكاننا المفضل
اتتذكره
الم تحاول ان تعود بذاكرتك الى الوراء قليلا
اتتذكر لمساتى
اليك
قبولاتى
اتتذكر همس فؤادى
الم تحن الى لقائى
لماذا لم تحاول تعيد الماضى
منذ بعادى
وانت
لم تحاول اسعادى
واصبحت انت بعيدا عنى
واصبحت انا وحيدة
ولكن انا
لم انسى تلك الفترة
التى كتبتها
بين ورق مطلى بالذهب
وجوانبه
مزخرفة ببعض
اللؤلؤ
الذى نثرته انا
على كلماتك
التى شيدتها
بين جوارح قلب
نزف
من
لحظة
فراق
مات
وكتبت انت
ساعة حداد
ولكن
عادت الى روحى
عندما تكلمت معى
فاليوم
كنت اشعر بشئ غريب
غير عادتى
لم اعلم
انه سينتهى يومى
على امل جديد
على حب قديم
اصبح للحياه ينتظر
البارحة
كنت اود معانقتك
خوفت ان تتمسك بك اشواكى
فليس املك
غير احزان
واشواك
وجرعة شجن
لاتكفيك
اخاف ان اعود
مرة اخرى اليك
يظهر شيئ جديد
يبعدنى عنك
اخاف
حديقتك
تتأثر بقربى
افهمت
حديقتك من تكون
فهى تنمو بها أزهارك القادمة
ورود صغيرة
تلعب هنا وهناك
اسمع ضحكاتها
واخاف عليهم
يحزن قلبهم ببعادك عنهم
اعلم
تكاد لا تكون تحبنى
اعلم
ان قلبك يتربع عليه اخرى
ولكن
الحب قدر
لا اعرف الفرار منه
ولا اعلم
ماذا ستكون نهايته
جلست الان
احاول اعثر على بريق امل
يأخذنى اليك
احيا معك
قطرات الباقية من عمرى
فأنت تسكن
بوطن غريب
بعيد
كيف الوصول اليك؟
امسكت قلمى الان
اكتب مايدور بمخيلتى
اتمزق
حب جارف
يتعذب
من فقدان
حبيب عائم
بين شواطئ
ذكرى
خافت ان تنتهى
ذكرى جميلة
ايام قليلة
شعرت خلالها
بالحب الذى لم اعثر عليه
الا هنا
ولكن
انا مثلك
يتربع بحديقتى
ورود اخرى
اخاف عليها
تتألم
بهذا الحب
امسكت يدك الان
حتى اشعر بالامان
وانا بقربك
وانت
هل شعرت بى
كم من مشاعر حاولت اخفائها عنك
وحاولت
ان لا تصل اليك
كى احافظ على الحب الصامت
خفتمن ظهوره
يراه الاخرين
وبعد ذلك
لا يفيد الندم
احبك
الى نهاية العمر
مهما بعدت
ومها عنادى حاول اخفاء مشاعرى
فأنا اقولها لك
وعودتى
هو سببه انت
فأنا احبك
وسيزال
شاطئ الذكريات
الذى يحمل بين طياته
قارب النجاه
عرش الاحلام
قصر الحياه
لى
انا وأنت
فأنتظرنى
عندما تحضر تلك الساعة
انتظرنى
عندما يحين اللقاء
انتظرنى
اثبت لك
كم من حب حملته لك ولم يتأثر بأى خوف
لو ترانى الان
سترى دموعى هى التى تكتب
فأنا اتالم لبعادك الان
اريدك بجانبى
لا تتركنى
حياتى اصبحت ضائعة
بدون شاعر الحب
الذى كان
والذى سيدوم
مهما مر الزمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق